Kimetsu no Yaiba شابتر Chapter - 201

Kimetsu no Yaiba - 201 مانجا تايم

Kimetsu no Yaiba - 201 مانجا

Kimetsu no Yaiba - 201 مانهوا

Kimetsu no Yaiba - 201

تانجيرو هو الابن الأكبر لعائلة فقيرة فقدت عائلها. في أحد الأيام، يتوجه تانجيرو إلى قرية مجاورة لبيع الفحم لكسب لقمة العيش. ومع حلول الليل وانتشار الشائعات عن وجود شياطين تجوب الجبال، يقرر تانجيرو المبيت في منزل شخص غريب بدلاً من العودة إلى منزله. في صباح اليوم التالي، يعود إلى منزله ليجد مأساة مروعة تنتظره…

تبدأ القصة بصورة مؤثرة لرضيع محاط بأذرع سوداء ضخمة تُظهر خطورة الوضع الذي هو فيه. يعلق النص قائلاً: "لقد مات.. أخيرًا". ثم تنتقل بنا الصور إلى مشاهد لولادة طفل بين أحضان أمه ، تعكس سعادتها بقدومه فتقول : "لا تبكي" و"لا داعٍ للبكاء، فهو ولدٌ قوي". يظهر الأب حاملاً طفله بسعادة وهو يتأمل النار قائلاً: "لا أعرف ما هي الحياة التي ستنتظره... ولكني أتمنى له السعادة". ينتقل المشهد إلى الأم وهي تضم طفلها وتخبره بإبتسامة حانية: "ستكون بخير... وستعيش حياة سعيدة... أليس كذلك؟". تكشف الصور التالية عن حقيقة مؤلمة، حيث تتعرض العائلة لهجوم مروع من قبل شيطان دموي متوحش . يقول النص: "لقد تم قتلهم جميعًا... باستثناء الطفل" نجد الطفل مُمسكاً بيد شقيقته التي تُصارع الموت، وتقول له وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة: "أرجوك عش...". يصرخ الأخ وهو يشهد مصرع عائلته أمامه في مشهد مُفجع . تقول شقيقته وهي تُفارق الحياة: "لن أتركك... أعدك بذلك". ينتقل المشهد إلى الأخ وهو يبكي بحرارة على فراق عائلته. ينتهي الفصل بمشهد للأخ وهو يفتح عينيه في حيرة وتساؤل.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Kimetsu no Yaiba / 201





201 شابتر Kimetsu no Yaiba

تبدأ القصة بصورة مؤثرة لرضيع محاط بأذرع سوداء ضخمة تُظهر خطورة الوضع الذي هو فيه. يعلق النص قائلاً: "لقد مات.. أخيرًا". ثم تنتقل بنا الصور إلى مشاهد لولادة طفل بين أحضان أمه ، تعكس سعادتها بقدومه فتقول : "لا تبكي" و"لا داعٍ للبكاء، فهو ولدٌ قوي". يظهر الأب حاملاً طفله بسعادة وهو يتأمل النار قائلاً: "لا أعرف ما هي الحياة التي ستنتظره... ولكني أتمنى له السعادة". ينتقل المشهد إلى الأم وهي تضم طفلها وتخبره بإبتسامة حانية: "ستكون بخير... وستعيش حياة سعيدة... أليس كذلك؟". تكشف الصور التالية عن حقيقة مؤلمة، حيث تتعرض العائلة لهجوم مروع من قبل شيطان دموي متوحش . يقول النص: "لقد تم قتلهم جميعًا... باستثناء الطفل" نجد الطفل مُمسكاً بيد شقيقته التي تُصارع الموت، وتقول له وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة: "أرجوك عش...". يصرخ الأخ وهو يشهد مصرع عائلته أمامه في مشهد مُفجع . تقول شقيقته وهي تُفارق الحياة: "لن أتركك... أعدك بذلك". ينتقل المشهد إلى الأخ وهو يبكي بحرارة على فراق عائلته. ينتهي الفصل بمشهد للأخ وهو يفتح عينيه في حيرة وتساؤل.